توفر إمكانية إعادة تشكيل المشهد للمريض في مصفوفة مكونة من حوالي 60 بيكسل
ستسمح "العين الإلكترونية" للأشخاص المصابين بالعمى بسبب مرض "التهاب
الشبكية الصباغي" بالإبصار مجدداً، وذلك حسب ما أعلنه مستشفى "UH" الأمريكي
والذي سيكون واحداً من أصل 12 مركزا طبيا سيقوم بتوفير هذه التقنية
الجديدة التي تم تطويرها من قبل شركة "Second Sight".
وستوفر "العين الإلكترونية" المسماة "Argus II" إمكانية إعادة تشكيل المشهد للمريض في مصفوفة مكونة من حوالي 60 بيكسل تأتي بالألوان (أبيض-أسود-رمادي).
وتتلخص آلية عمل "Argus II" بوجود كاميرا مثبتة على نظارات خاصة يرتديها المريض، حيث تقوم هذه الكاميرا بالتقاط المشهد ونقله إلى “وحدة معالجة الفيديو” التي يحملها المريض والتي تقوم بدورها في معالجة مشهد الفيديو وتحويله إلى مجموعة من الإشارات الكهربائية التي يتم إعادة إرسالها سلكياً إلى نظارة المريض، حيث يتم نقلها لاسلكياً إلى شريحة خاصة مزروعة داخل عين المريض.
حيث تقوم باستقبال الإشارة بواسطة هوائي خاص ونقلها إلى مصفوفة من الأقطاب الكهربائية التي تقوم بتحفيز الخلايا البصرية الحية في شبكية عين المريض، والتي ستقوم بدورها بنقل الإشارة الكهربائية إلى العصب البصري الخاص بالمريض، مما سيسمح له برؤية المشهد الذي أمامه على شكل مصفوفة من العناصر المضيئة والمعتمة والتي ستتغير إضاءتها بحسب المشهد. وهذا حسب ما ورد على موقع الشركة المُصنعة.
ويُمكن للمريض المستخدم لـ“العين الإلكترونية” أن يلاحظ وجود الأجسام أمامه، بالإضافة إلى معرفة ما إذا كانت هذه الأجسام متحركة أو ساكنة. وتعمل الشركة المطورة لهذه “العين الإلكترونية” على تطوير أجيال مستقبلية من هذه العين، بحيث تكون قادرة على الحصول على معلومات أكبر وبالألوان.
وستوفر "العين الإلكترونية" المسماة "Argus II" إمكانية إعادة تشكيل المشهد للمريض في مصفوفة مكونة من حوالي 60 بيكسل تأتي بالألوان (أبيض-أسود-رمادي).
وتتلخص آلية عمل "Argus II" بوجود كاميرا مثبتة على نظارات خاصة يرتديها المريض، حيث تقوم هذه الكاميرا بالتقاط المشهد ونقله إلى “وحدة معالجة الفيديو” التي يحملها المريض والتي تقوم بدورها في معالجة مشهد الفيديو وتحويله إلى مجموعة من الإشارات الكهربائية التي يتم إعادة إرسالها سلكياً إلى نظارة المريض، حيث يتم نقلها لاسلكياً إلى شريحة خاصة مزروعة داخل عين المريض.
حيث تقوم باستقبال الإشارة بواسطة هوائي خاص ونقلها إلى مصفوفة من الأقطاب الكهربائية التي تقوم بتحفيز الخلايا البصرية الحية في شبكية عين المريض، والتي ستقوم بدورها بنقل الإشارة الكهربائية إلى العصب البصري الخاص بالمريض، مما سيسمح له برؤية المشهد الذي أمامه على شكل مصفوفة من العناصر المضيئة والمعتمة والتي ستتغير إضاءتها بحسب المشهد. وهذا حسب ما ورد على موقع الشركة المُصنعة.
ويُمكن للمريض المستخدم لـ“العين الإلكترونية” أن يلاحظ وجود الأجسام أمامه، بالإضافة إلى معرفة ما إذا كانت هذه الأجسام متحركة أو ساكنة. وتعمل الشركة المطورة لهذه “العين الإلكترونية” على تطوير أجيال مستقبلية من هذه العين، بحيث تكون قادرة على الحصول على معلومات أكبر وبالألوان.